recent
أخبار ساخنة

الاعراف المتداولة قديما في بني بويلول

الأعراف المشهورة التي كانت سائدة وما زال بعضها يحتفظ بها الإنسان البويلولي:
  • «تْويزَا»: وهو التعاون الجماعي تطوعي بدون مقابل لإنجاز عمل كالحرث والحصاد وغيره.
  • «إيلْفُوسْ»: وهي المساعدة والمآزرة ومد يد العون لشخص وحيد محتاج لإعانته في عملية الحرث أوغيرها.
  • «أنْجْ فُوسْ»: يقتضي تبادل الدواب يومياً بالتناوب أثناء الحرث بين الذين لا يتوفرون على دابتين (تْجوجا).
  • «تَخَمّاسْتْ»: هي علاقة تعاقدية شفوية بين شخص وصاحب الأرض ليقوم بحرث أرضه وزرعها للإنتفاع بخمس غلتها.
  • «تَرَبّاعْتْ»: هي علاقة تعاقدية شفوية بين شخص وصاحب الأرض ليقوم بحرث أرضه وزرعها للإنتفاع بربع غلتها.
  • «لَعشُورْ»: يقوم الفلاح بعد عملية الدرس وتصفية الحبوب بعزل عشر المحصول ليتصدق به على المحتـــــاجين.
  • «الشًرْطْ»: هي علاقة تعاقدية شفوية بين الجماعة وأحد فقهاء القرية للقيام بمهمة إمام المسجد وتعليم القرآن.
  • «شَرْطْ»: وهو واجب الفقيه (الطالبْ نْتَمْزييدَا) وهي كمية من الحبوب تؤدى له سنوياً.
  • «تَمَلالْتْ انْلارْبَعْ»: وهي بيضة دجاجة يقدمها كل طالب (أمحتر) في كل يوم أربعاء للفقيه الملقن للقرآن الكريم.
  • «الوَرْدْ»: وهو مجموعة من أذكار الطريقة الصوفية التيجانية التي لزمها أغلبية القبيلة.
  • «الغرامْتْ»: وهي تبادل الهدايا أثناء الأعراس ومختلف الأفراح بين الأهالي.
  • «الوزيعْتْ»: هي عملية تضامنية يشارك فيها بعض سكان القرية لشراء شاة تذبح ويوزع لحمها بالتساوي على المشاركين. 
  • «تَرْزَفْتْ»: وهي تبادل الهدايا بين الاقرباء عندما يعود أحدهم من السفر.
  • «أسْرَحْ»: وهو القيام بعملية الرعي للمواشي في المنطقة المخصصة لها.
  • «شَرْطْ أوميْسا»: وهو واجب راعي الماشية،  قد يكون نقدا من المال أو خروف عن كل عشرة من المواليد الجدد حسب عددها. 
  • «أدْرَاسْ»: هي عملية تصطف من خلالها النعاج إلى صفوف مزدوجة ومتقاربة لحلبها في وعاء يسمى(ألشْدا).
  • «تْلاسَا»: وهي عملية جز أو قص صوف الأغنام، إنها موسمية تتم بطريقة يدوية عند نهاية فصل الربيع. 
  • «أسَنْدُو»: وهو وضع الحليب المتخثر في وعاء جلدي (تيشولتْ) معلق بين ثلاثة أعمدة (ايسَنْدا) ويتم مخضه لإستخراج الزبدة والباقي يصير لبناً خالصاً.


  • «أسَنْسُو» : وهي (الزريبة) المكان الخارجي الذي تكون فيه الأغنام طوال الأيام المعتدلة.
  • «تْوَالاَ»: نجد نوعين من اتْوَالاَ، الأولى خاصة بدواب الضرع وهي الأبقار ورعيها، والثانية تهم دواب أخرى وهي البهائم   من البغال والحمير. وَاتْوَالاَ هي طريقة النظام الرعوي المتبعة لتقنين رعي الأبقار والبهائم بتناوب جميع الأسر فيما بينهم.
  • «أسَمّرْ نْتيسيلاَ»: وهي عبارة عن قطعةٍ معدنيةٍ تُثبت في حوافر البغال بواسطة مسامير لحماية حافرِ الدابة وتحسين سيرها.
  • «أزَطّا» : نسيج محلي مصنوع من خيوط الصوف بالوسائل التقليدية المحلية.
  • «المَانْتْ»: قد تكون نقداً أو سلعة تحتفظ عند شخص كأمانة إلى أن يسترجعها صاحبها كما هي.
  • «لَمْلاشْ»: وهو العرس أو الزواج التقليدي.
  • «تيليلاوْ انْتْسَدْنَانْ»: الزغاريد النسوية، هي أمازيغية الأصل، تستعمل في الزواج والأفراح.
  • «ألّونْ»: وهو ما يعرف بالبندير، إنه آلة موسيقية مصنوعة من الخشب وجلد الماعز تستعمل في مناسبة الأعراس. 
  • «أبْريدْ أولومْ»: (طريق التبن في السماء)، تتكلم الرواية عن السارق الذي أخذ التبن من بيت جاره.
  • «تَسْليتْ أونْزَارْ»: (عروسة المطر) وهي قوس قزح.
  • «تِنْفَاسْ»: إنها حكايات وقصص أزلية التي تحكى للصغار.
  • «تيحَاجيتينْ»: وهي ألغاز التي تتداول بين أهل القرية في المساء لفك رموزها والترويح عن النفس.
  • «العَارْ»: يلجأ أحد عند اقترافه مخالفة ضد شخص آخر إلى عقد التصالح بتكرار كلمة العار وتقديم الإعتذار وطلب المسامحة، إنها كلمة محترمة ومقدرة من طرف الجميع ولا يمكن تخطيها.
  • «عَيّادَا» (بُوجْلُودْ): في مناسبة عيد الأضحى يرتدي بعض شبان القرية جلود الأكباش والمعز التي تنحر ويتجولون في الأزقة على مرأى من السكان والقيام بحركات وإشارات مع أصوات متنكرة التي تثير الضحك. كما تطلق هذه الكلمة على شخص أصيب بالتهاب بسيط في المعدة أو الأمعاء أدى به الى الإسهال والقيء نتيجة تناوله لحم شاة حتى التخمة وخاصة في عيد الأضحى ويقال له «تَوْتيشْ عَيّادَا» أي أصابتك عَيّادَا.
  • «اتْسَامًرْتْ»: مكان مشمس يجلسون فيه للإحماء في أشعة الشمس من شدة البرودة، وغالبا ما يكون بجانب جدران البيوت.
  • «مَالُو»: مكان مظل يجلسون فيه للوقاية من حرارة الشمس.
إنها من النظم الأساسية التي ترتكز على مجموعة من القوانين العرفية ملائمة لبيئتها الإجتماعية والإقتصادية والثقافية والسياسية والروحية وغيرها.
google-playkhamsatmostaqltradent